استمرّ النّاس بعد سيّدنا إدريس عليه السّلام على عبادتهم لله عزّ وجلّ, وكان بينهم خمسة من الصّالحين هم: ودّ, وسواع, ويغوث, ويعوق, ونسر… كانوا يعبدون الله عزّ وجلّ حقّ عبادته, وكان النّاس يقتدون بهم في عبادتهم لله عزّ وجلّ.
فلّما مات هؤلاء الخمسة حزن النّاس عليهم حزنا شديدا, فجاءهم إبليس – عليه لعنة الله – ووسوس إليهم أن يصنعوا لهم أصناما وصورا, وأن ينصبوها في مجالسهم التي كانوا يجلسون فيها كي يتذكّروا بها اجتهادهم في طاعة الله عزّ وجلّ, وليتسلّوا بالنّظر إليهم ……. ففعلوا !!
فلمّا هلك هؤلاء القوم وجاء آخرون, تساءلوا فيما بينهم: ما كان يصنع آباؤنا بهذه الأصنام والتّماثيل !؟
فجاءهم إبليس – عليه لعنة الله – وقال: كان آباؤكم يعبدونها فترحمهم, وتسقيهم المطر.
فعبد النّاس هذه التّماثيل والصّور, وابتدئ عبادة الأوثان من ذلك الوقت.
استمرّ النّاس بعد سيّدنا إدريس عليه السّلام على عبادتهم لله عزّ وجلّ, وكان بينهم خمسة من الصّالحين هم: ودّ, وسواع, ويغوث, ويعوق, ونسر… كانوا يعبدون الله عزّ وجلّ حقّ عبادته, وكان النّاس يقتدون بهم في عبادتهم لله عزّ وجلّ.
فلّما مات هؤلاء الخمسة حزن النّاس عليهم حزنا شديدا, فجاءهم إبليس – عليه لعنة الله – ووسوس إليهم أن يصنعوا لهم أصناما وصورا, وأن ينصبوها في مجالسهم التي كانوا يجلسون فيها كي يتذكّروا بها اجتهادهم في طاعة الله عزّ وجلّ, وليتسلّوا بالنّظر إليهم ……. ففعلوا !!
فلمّا هلك هؤلاء القوم وجاء آخرون, تساءلوا فيما بينهم: ما كان يصنع آباؤنا بهذه الأصنام والتّماثيل !؟
فجاءهم إبليس – عليه لعنة الله – وقال: كان آباؤكم يعبدونها فترحمهم, وتسقيهم المطر.
فعبد النّاس هذه التّماثيل والصّور, وابتدئ عبادة الأوثان من ذلك الوقت.
استمرّ النّاس بعد سيّدنا إدريس عليه السّلام على عبادتهم لله عزّ وجلّ, وكان بينهم خمسة من الصّالحين هم: ودّ, وسواع, ويغوث, ويعوق, ونسر… كانوا يعبدون الله عزّ وجلّ حقّ عبادته, وكان النّاس يقتدون بهم في عبادتهم لله عزّ وجلّ.
فلّما مات هؤلاء الخمسة حزن النّاس عليهم حزنا شديدا, فجاءهم إبليس – عليه لعنة الله – ووسوس إليهم أن يصنعوا لهم أصناما وصورا, وأن ينصبوها في مجالسهم التي كانوا يجلسون فيها كي يتذكّروا بها اجتهادهم في طاعة الله عزّ وجلّ, وليتسلّوا بالنّظر إليهم ……. ففعلوا !!
فلمّا هلك هؤلاء القوم وجاء آخرون, تساءلوا فيما بينهم: ما كان يصنع آباؤنا بهذه الأصنام والتّماثيل !؟
فجاءهم إبليس – عليه لعنة الله – وقال: كان آباؤكم يعبدونها فترحمهم, وتسقيهم المطر.
فعبد النّاس هذه التّماثيل والصّور, وابتدئ عبادة الأوثان من ذلك الوقت.
إلاّ أنّ ابنه كنعان كان كافرا, فرآه نوح عليه السّلام وهو يصارع الأمواج العالية, فأمر الله عزّ وجلّ الماء المنهمر من السّماء بالإمساك, وأمر الأرض بابتلاع ماخرج منها من ماء.
وبعد أن استوت السّفينة على جبل من الجبال, أوحى الله عزّ وجلّ إلى نوح عليه السّلام أن يأمر من معه من المؤمنين والدّوابّ والحيوانات والطّير بالهبوط من السّفينة.
فهبطوا جميعا يسبّحون بحمد ربّهم الذي نجّاهم من الغرق ومن القوم الكافرين.
عاش نوح عليه السّلام ومن آمن معه في الأرض الجديدة, حتّى إذا حضضرته الوفاة قال لابنه: » إنّي قاص عليك الوصيّة : آمرك باثنتين, وأنهاك عن اثتين…. آمرك بلا إله إلّا الله, فإنّ السّموات السّبع والأرضين السّبع لو وضعن في كفّة ووضعت لا إله إلاّ الله في كفّة لرجحت بهنّ لا إله إلاّ الله, ولو أنّ السّموات السّبع والأرضين السّبع كنّ حلقة مبهمة لقصمتهنّ لا إله إلاّ الله وسبحان الله وبحمده, فإنّها صلاة كلّ شيء, وبها يرزق الخلق وأنهاك عن الشّرك والكبر « .