- Advertisement -
يا من صبرت على ما أصابك واحتسبته عند الله تعالى، اعلم أن مرضك خيرٌ لك بإذن الله لما فيه من عظيم الأجر وجزيل الثّواب
فعن صهيب رضي الله عنه أنّ رسول الله صلّى الله عليه وسلّم قال :“ عجباً لأمر المؤمن، إنّ أمره كلّه خير,وليس لأحد إلّا للمؤمن ، إن أصابته سرّاء شكر فكان خيراً له وإن أصابته ضرّاء صبر فكان خيراً له ” رواه مسلم
وليس هذا فحسب، بل إنّ من كرم الله سبحانه عليك أن يُجري لك الأجر والثّواب على أعمال لم تعملها ولكنّك كنت تحافظ عليها قبل مرضك .
قال صلى الله عليه وسلّم :“ إذا مرض العبد أو سافر كتب الله تعالى له من الأجر مثل ما كان يعمله صحيحاً مقيماً ” رواه البخاري
- Advertisement -