نعرف جميعا أنّنا مطالبون جميعا باتّباع ما أوحي إلى الرسول صلى الله عليه وسلم من قول أو فعل أو تقرير، أو صفة خَلقية أو خُلقية لأنه صلى الله عليه وسلم لا يقر أمرًا غير مشروع و كل ما ثبت عنه صلى الله عليه وسلم من الجود والكرم والشجاعة والتواضع والعطف والحلم وغيرها من مكارم الأخلاق يجب أن نتبعها.
ومن أقصر الأحاديث الواردة عن عثمان بن عفان عن الرسول صلى الله عليه وسلم حيث قال : « خيركم من تعلّم القرآن وعلّمه ». رواه الألباني، في صحيح الترمذي.
و تقسم الأحاديث النبوية الشريفة الواردة عن الرسول صلى الله عليه وسلم إلى العديد من الأنواع، وفيما يأتي تفصيل لأبرز أنواع الحديث :
1- الحديث الصحيح
2- الحديث الحسن
3- الحديث الضعيف
4- الحديث الموضوع